Miklix

إلدن رينغ: سيد الأونيكس (مواجهة رئيس النفق المختوم)

نُشرت: ٨ أغسطس ٢٠٢٥ م في ١١:٣٧:١٥ ص UTC

زعيم العقيق هو أحد زعماء الميدان، وهو أدنى مستوى في لعبة Elden Ring، وهو الزعيم النهائي لزنزانة النفق المختوم في ضواحي العاصمة. ومثل معظم الزعماء الأقل شأناً في اللعبة، هذا الزعيم اختياري، إذ لا تحتاج إلى هزيمته للتقدم في القصة الرئيسية، ولكنه يُسقط جرساً مفيداً للغاية يُتيح شراء بعض المواد الداعمة.


لقد تمت ترجمة هذه الصفحة آليًا من الإنجليزية بهدف جعلها متاحة لأكبر عدد ممكن من الأشخاص. لسوء الحظ، لم يتم تطوير تقنية الترجمة الآلية بعد، لذا قد تحدث أخطاء. إذا كنت تفضل ذلك، يمكنك عرض النسخة الإنجليزية الأصلية هنا:

Elden Ring: Onyx Lord (Sealed Tunnel) Boss Fight

كما تعلمون على الأرجح، ينقسم زعماء Elden Ring إلى ثلاث فئات. من الأدنى إلى الأعلى: زعماء الميدان، وزعماء الأعداء الكبار، وأخيرًا أنصاف الآلهة والأساطير.

سيد العقيق هو أحد زعماء الميدان، وهو الزعيم النهائي لزنزانة النفق المختوم في ضواحي العاصمة. ومثل معظم الزعماء الأقل شأناً في اللعبة، هذا الزعيم اختياري، إذ لا تحتاج إلى هزيمته للتقدم في القصة الرئيسية، ولكنه يُسقط جرساً مفيداً للغاية يُتيح شراء بعض المواد الداعمة.

قررتُ التغلب على هذا الزعيم دون استخدام استدعاء الأرواح، فقد شعرتُ مؤخرًا أنني أعتمد عليه كثيرًا. مع أنني لا أؤمن بضعف نفسي بعدم استخدام جميع الأدوات المتاحة، إلا أنني أُدرك جيدًا أن استدعاء الأرواح غير مسموح به لجميع الزعماء، لذا يحتاج اللاعب المُشوَّه إلى الحفاظ على لياقته البدنية وقدرته على التكيّف مع الموقف بنفسه.

ليس هذا أول سيد أونيكس أواجهه في اللعبة، ولا أعتبره قتالًا صعبًا، لكنه يستغرق وقتًا أطول بدون روح لتقسيم العداء، إذ لا أستطيع التأرجح بعنف. حسنًا، أستطيع، وأفعل، لكن الأمر أكثر خطورة بدون مساعدة ;-)

في الواقع، لم أتوجه إلى العاصمة بعد، إذ لديّ منطقتان أخريان لأُنهيهما أولًا، لكنني أردتُ إكمال هذه الزنزانة تحديدًا بأسرع وقت ممكن، لأن الزعيم أسقط حامل الجرس الذي يجعل حجر الحدادة 3 متاحًا للشراء من "قشور العذراء التوأم" في "معقل الطاولة المستديرة". كما تعلمون، لطالما عانيتُ من عدم ترقية أسلحتي بعيدة المدى بسبب نفادها، وعادةً لا أرغب في البحث عن عناصر منخفضة معدل السقوط إذا استطعتُ تجنّبها، لذلك عندما أصبح حامل الجرس في متناول يدي، انتهزتُ الفرصة.

والآن إلى التفاصيل المملة المعتادة عن شخصيتي. ألعب ببنية تعتمد في الغالب على البراعة. سلاحي في القتال القريب هو رمح سيوف الحارس ذو التقارب الحاد ورماد الحرب البارد. درعي هو صدفة السلحفاة العظيمة، والذي أرتديه غالبًا لاستعادة القدرة على التحمل. كنت في المستوى ١١٣ عند تصوير هذا الفيديو. ربما يكون هذا المستوى مرتفعًا بعض الشيء، لكنه لم يكن غريبًا تمامًا. أبحث دائمًا عن المستوى المثالي الذي لا يكون فيه الوضع السهل مُملًا، ولكنه ليس صعبًا لدرجة أن أعلق في نفس الزعيم لساعات ;-)

قراءات إضافية

إذا أعجبك هذا المنشور، فقد تعجبك أيضًا هذه الاقتراحات:


شارك على بلوسكايشارك على الفيسبوكشارك على لينكدإنشارك على تمبلرشارك على إكسشارك على لينكدإنثبت على بينتريست

ميكيل كريستنسن

عن المؤلف

ميكيل كريستنسن
ميكيل هو مؤسس ومالك موقع miklix.com. يتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا كمبرمج كمبيوتر/مطور برامج محترف ويعمل حاليًا بدوام كامل في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات الأوروبية الكبرى. عندما لا يقوم بالتدوين، يقضي وقت فراغه في مجموعة واسعة من الاهتمامات والهوايات والأنشطة، والتي قد تنعكس إلى حد ما في تنوع الموضوعات التي يغطيها هذا الموقع.