إلدن رينغ: القائد نيال (قلعة سول) قتال الزعيم
نُشرت: ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٥ م في ٩:١٨:٣٦ م UTC
القائد نيل هو زعيم من المستوى المتوسط في حلقة إلدن، زعماء الأعداء الأعظم، وهو الزعيم الرئيسي لقلعة سول في الجزء الشمالي من قمم العمالقة. وهو زعيم اختياري، إذ لا يشترط هزيمته للتقدم في القصة الرئيسية، ولكن يجب هزيمته قبل الوصول إلى منطقة حقل الثلج المُقدّس عبر مصعد رولد الكبير.
Elden Ring: Commander Niall (Castle Sol) Boss Fight
كما تعلمون على الأرجح، ينقسم زعماء Elden Ring إلى ثلاث فئات. من الأدنى إلى الأعلى: زعماء الميدان، وزعماء الأعداء الكبار، وأخيرًا أنصاف الآلهة والأساطير.
القائد نيل في المستوى المتوسط، زعماء الأعداء الكبار، وهو الزعيم الرئيسي لقلعة سول في الجزء الشمالي من قمم العمالقة. وهو زعيم اختياري، إذ لا يشترط هزيمته للتقدم في القصة الرئيسية، ولكن يجب هزيمته قبل الوصول إلى منطقة حقل الثلج المُقدّس عبر مصعد رولد الكبير.
عندما تدخل ساحة الزعيم، سيستدعي روحين لمساعدته فورًا. يستغرق هذا بضع ثوانٍ، لذا لديك فرصة جيدة لاستدعاء شيء ما بنفسك أو توجيه ضربة قوية له إن وجدت.
يُزعجني دائمًا قتال عدة أعداء في آنٍ واحد، لذلك بعد محاولتين فاشلتين، استعنتُ بـ"السكين الأسود تيش" طلبًا للمساعدة. أدركتُ لاحقًا أن ذلك سهّل القتال كثيرًا، لذا أتمنى لو أنني استجمعتُ الصبر والإرادة لهزيمة الزعيمة بدونها، لكن الوقت كان متأخرًا، وأردت فقط قتل أحدهم والنوم.
على أي حال، عند قتال هذا الزعيم، كنتُ أقتل الروحين أولًا لتسهيل القتال، لكنني تعلمتُ لاحقًا أنهما سيختفيان بمجرد دخول الزعيم المرحلة الثانية، لذا قد يكون من الأفضل تركيز الضرر على الزعيم نفسه. إذا قُتلت الروحان، فسيدخل الزعيم المرحلة الثانية فورًا بغض النظر عن صحته، مما يجعله أكثر عدوانية، لذا فإن إبقاء الأرواح حية سيجعل المرحلة الثانية أقصر. ولكن بعد ذلك، ستكون المرحلة الأولى مع روحين مزعجتين. الطاعون أو الكوليرا.
بعد فوات الأوان، أعتقد أنه كان من الممكن أن تكون المعركة أكثر متعة لو استدعيتُ روحًا قوية لإبقاء معنويات الزعيم مشغولة أثناء محاولتي القضاء عليه، ولكن للأسف، لا توجد فرصة لإعادة اللعبة حتى إصدار لعبة جديدة. سبب آخر يجعلني أتمنى إعادة اللعبة هو أنني تمكنتُ مرة أخرى من تعريض نفسي للموت في اللحظة التي مات فيها الزعيم، فاضطررتُ إلى خوض جولة أخرى من العار من موقع النعمة بدلًا من الاستمتاع بعظمة النصر. أتساءل لماذا لن أتعلم أبدًا أن الجشع هو للغنائم، وليس للضربات عند قتال الزعماء، في ألعاب FromSoft هذه.
حسنًا، الآن إلى التفاصيل المملة المعتادة عن شخصيتي. ألعب ببنية تعتمد في الغالب على البراعة. سلاحي في القتال القريب هو رمح الحارس ذو التقارب الحاد ورمح الحرب الطيفي. درعي هو صدفة السلحفاة العظيمة، والذي أرتديه غالبًا لاستعادة القدرة على التحمل. كنت في المستوى ١٤٤ عند تسجيل هذا الفيديو، وهو مستوى مرتفع نوعًا ما بالنسبة لهذا المحتوى. أبحث دائمًا عن المستوى المثالي الذي لا يكون فيه الوضع سهلًا ومملًا، ولكنه ليس صعبًا لدرجة أن أعلق في نفس الزعيم لساعات ;-)
قراءات إضافية
إذا أعجبك هذا المنشور، فقد تعجبك أيضًا هذه الاقتراحات:
- إلدن رينغ: سيد الأونيكس (مواجهة رئيس النفق المختوم)
- إلدن رينغ: الذئب الأحمر لراداغون (أكاديمية رايا لوكاريا) – معركة الزعيم
- إلدن رينغ: الملكة نصف‑الإنسان جليكا (أطلال لوكس) مواجهة الزعيم
